The 5-Second Trick For بهاء كي
The 5-Second Trick For بهاء كي
Blog Article
ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد – ثورة في صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.
نائب عن دولة القانون لرووداو: توافق لتمرير قوانين العفو العام وإعادة العقارات والأحوال الش...
صدور قرارت بشأن تحديد الأهداف والمهام والاختصاصات والتقسيمات التنظيمية لعدد من الوزارات
. داعية محكمة التمييز الى "تعديل مسار القضية وانصاف الشعب العراقي ونقض القرار لإثبات حيادية القضاء التي خدشها هذا الحكم".
قال عنه تاج الدين السبكي: "«كان إماماً فاضلاً ثقة، عارفاً بالدين والدنيا رئيساً مشاراً إليه، متعبدًا متزهداً، نافذ الكلمة، وكان يشبه القاضي أبي يوسف صاحب أبي حنيفة في زمانه»" وقال: "«اجتمعت الألسن على مدحه، والقلوب على حبه، لمكارمه وأفضاله ونفعه الطلبة في العلم والدنيا»".
حينما تعمق بهاء في عالم التمويل، لاحظ بحدّة التحديات التي يواجهها الفرد العراقي في الوصول إلى الخدمات المصرفية الأساسية، لا سيما في المجتمعات المهمشة.
المساهمة في قطاع التكنولوجيا المالية والاقتصاد العراقي
العراق: دعوة لمحاكمة المالكي وتنديد بسجن ناشط وإطلاق مدان بفساد
في النهاية، يمكن القول إن بهاء عبد بهاء عبد الحسين الحسين عبد الهادي هو مثال حي على كيفية تحقيق النجاح في بيئة مليئة بالتحديات. من خلال رؤيته الثاقبة وجهوده المستمرة، استطاع أن يؤسس شركة ناجحة ويحقق تأثيراً إيجابياً على المجتمع والاقتصاد العراقي.
وهذا يعزز بيئة أكثر تنافسية، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المالية بتكاليف أقل للمواطنين العراقيين.
وُلد في العراق ونشأ في بيئة تشجع على العمل الجاد والتفاني. من خلال استراتيجياته المبتكرة وقدرته على التكيف مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية، ترك بصمة واضحة في مجاله.
مهد طريق إنشاء بطاقة كي مسارًا من القرارات الاستراتيجية التي هداها رؤية **بهاء** وبصيرته. منذ البداية، أولى **بهاء** الأولوية للابتكار والتصميم المُوَجَّه نحو المستخدم، مما ضمن أن تكون حلول بطاقة كي متقدمة تقنيًا وكذلك سهلة الاستخدام وميسّرة للمستخدمين من جميع أنحاء الحياة.
شملت هذه المبادرات دعم التعليم، والرعاية الصحية، والتنمية المستدامة.
ووفقاً لمؤسس الشركة فإن نهج البطاقة الذكية الدولية كان دائماً يتسم بالانفتاح وحل المشاكل الحقيقية في البلد.